ماذا كانت نتيجة العنف القبلي في غرب دارفور السودانية؟

أجبرت الاشتباكات في مدينة الجنينة منذ ديسمبر 2019 أكثر من 16,000 شخص، معظمهم من النساء والأطفال، على الفرار من العنف وعبور الحدود واللجوء لدولة تشاد.

يقيم معظم اللاجئين في العراء وفي مآوٍ مؤقتة، في حاجة ماسة إلى المأوى والغذاء والماء والرعاية الصحية الأساسية، في الوقت الذي يتم نقل اللاجئين بعيدًا عن الحدود، لأسباب تتعلق بالسلامة والحماية.

بعد تلك الأحداث الأخيرة، وصل العدد الإجمالي للاجئين السودانيين في تشاد إلى 360,000 شخص.

توصي مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان الحكومة السودانية بالعمل على نشر ثقافة السلام والتقبل المجتمعي ونبذ العنف القبلي وإعلاء قيم الحوار في أماكن التوتر. كما توصي بإنشاء مرصد لتنبؤ مثل تلك الأحداث العنيفة، نحو ترسيخ للهدف السادس عشر من أهداف التنمية والمستدامة 2030.

#ماعت_في_أفريقيا_365يوم

مواضيع

شارك !

أضيف مؤخراً

محتوى ذو صلة

القائمة
arالعربية